تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود عقد مؤتمر الاستثمار الخليجي الإفريقي تحت عنوان مؤتمر الاستثمار الخليجي الإفريقي 2010: تعزيز العلاقات الاقتصادية
نوع الفعالية: مؤتمر
التاريخ: 4-5 ديسمبر، 2010
الموقع: الرياض، المملكة العربية السعودية
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، عقد مؤتمر الاستثمار الخليجي الإفريقي 2010: “تعزيز العلاقات الاقتصادية” في الرياض يوميْ 4-5 ديسمبر2010 بتنظيم مجلس الغُرَف السعودية بالتعاون والتنسيق مع مركز الخليج للأبحاث.
وجاءت هذه المبادرة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين لتؤكِّد على أهمية مؤتمر الاستثمار الخليجي – الإفريقي والالتزام بتطوير علاقات استراتيجية مع دول القارة الإفريقية.
شارك في مؤتمر الاستثمار الخليجي – الإفريقي شخصيات بارزة من المسؤولين ورجال الأعمال والأكاديميين ورجال الإعلام وناقش أبرز القضايا والتحديات التي تواجه إقامة علاقات بنّاءة بين منطقتي الخليج وإفريقيا الرئيسيتيْن.
هدف مؤتمر الاستثمار الخليجي – الإفريقي 2010 إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية القائمة بما في ذلك الاستراتيجيات المطلوبة لترجمة الخطط إلى إنجازات عملية ملموسة على أرض الواقع، وذلك في مجالات الزراعة والمعادن والموارد الطبيعية والطاقة والاتصالات والبنية التحتية والسياحة والتجارة.
ولذلك ليس من قبيل المبالغة القول إن هذا المؤتمر يعتبر تجمعاً فريداً وفرصة سانحة لترجمة الخطاب القائم حول العلاقات الخليجية – الإفريقية إلى واقع ملموس.
موضوعات الجلسات والبرنامج
الجلسة الأولى: العلاقات الخليجية الإفريقية: رؤى من جنوب وشرق إفريقيا.
الجلسة الثانية: العلاقات الخليجية الإفريقية: رؤى من الخليج.
الجلسة الثالثة: العلاقات الخليجية الإفريقية: رؤى من شرق وغرب إفريقيا.
الجلسة الرابعة: العلاقات الخليجية الإفريقية: دور المنظمات الإقليمية.
الجلسة الخامسة: العلاقات الخليجية الإفريقية: تعزيز وتمويل الاستثمار.
تهدف هذه الجلسات إلى الإجابة على عدة أسئلة وتعمل على ترجمة هذه الإجابات على أرض الواقع ومن بين هذه الأسئلة ما يلي:
• ما الصعوبات الرئيسية التي تعترض بناء علاقات أعمال تجارية واستثمارية أفضل؟ ما العقبات التي تواجه وكيف نستطيع التغلب عليها؟.
• كيف يمكن تسهيل العلاقات التجارية والاستثمارية؟.
• أين تكمن الفرص الرئيسية الكفيلة بإقامة علاقات اقتصادية قوية بين دول مجلس التعاون وإفريقيا؟.
وسوف تقوم مجموعة عمل متخصصة بمناقشة هذه المحاور وذلك على النحو التالي:
المجموعة الأولى: الاتصالات والبنية التحتية
• أين تكمن الحاجات الملحة في البنية التحتية لبلدان إفريقيا وما الذي يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار عند النظر إلى الفرص الاستثمارية في هذا المجال؟.
• كيف يمكن لشركات البنية التحتية في دول مجلس التعاون، وخصوصاً شركات الاتصالات، الاستفادة من الفرص الاستثمارية الضخمة في إفريقيا؟.
• ما هي الرؤى التجارية التي يمكن لشركات الخليج أن تقدمها لنظرائهم في إفريقيا بعيداً عن المصالح التجارية القائمة؟.
المجموعة الثانية: الزراعة
• إذا كان الأمن الغذائي يأتي على رأس قمة الأجندة السياسية، ما هي اتجاهات الزراعة في دول مجلس التعاون الخليجي وإفريقيا وكيف يمكن تحويل ذلك إلى علاقة تجارية تعود بالنفع على الجانبين؟.
• هل يمكن أن تكون إفريقيا مصدراً ذو مصداقية على المدى الطويل لواردات دول الخليج الغذائية المرتفعة، باعتبارها مستورداً كبيراً للغذاء؟.
• هل يمكن أن تدخل الاستثمارات الزراعية الخليجية تغييراً على أسباب العيش في إفريقيا؟.
• ما هي الآليات التي يجب اعتمادها أثناء التفاوض على اتفاقيات الاستثمار الزراعي. الاستثمار في سلسلة العرض أو الاستثمار في مجالات جديدة؛ الاستثمار في عمليات مثل التصنيع أو التوضيب أو أي صيغة أخرى؟.
المجموعة الثالثة: التجارة
• كيف يمكن تعزيز العلاقات التجارية الثنائية بين دول المجلس وإفريقيا؟.
• ما هي الإمكانيات الكامنة للتجارة التكاملية بين الطرفين؟.
• ما هي التحسينات المطلوبة في مجال التمويل التجاري؟.
• هل هناك من مجال للتعاون في إطار منظمة التجارة العالمية والمنظمات العالمية الأخرى؟.
المجموعة الرابعة: الطاقة والمعادن والموارد الطبيعية
• بالنظر إلى استمرار حدة المنافسة على الموارد الطبيعية، ما المجالات التي يمكن أن تتعاون فيها دول مجلس التعاون وإفريقيا جنوب الصحراء لتعظيم الفائدة؟.
• كيف تشكل الموارد المعدنية الطبيعية الإفريقية مصدراً لا يستغنى عنه للتنويع الاقتصادي الخليجي في قطاعات مثل الفولاذ والألمونيوم، إلخ؟.
• كيف تستطيع إفريقيا الاستفادة من إمكانيات دول مجلس التعاون في صناعة النفط والبتروكيماويات لتحسين صناعتها؟.
• كيف يمكن تنظيم الاستفادة من استراتيجية التنمية القائمة على الموارد في كل من الخليج وإفريقيا؟.
الجلسة الختامية: العلاقات الخليجية الإفريقية: دفع العلاقات الاقتصادية الخليجية الإفريقية إلى الأمام
• بالنظر إلى الفوائد المستقاة من مؤتمر الخليج وأفريقيا 2010م ، ما السياسات العامة التي يجب أن تنفذ لتحسين العلاقات الاقتصادية والتجارية؟.
• ما مشاريع التعاون القطاعي القابلة للنجاح التي يمكن تنفيذها في القريب العاجل لتوسيع التجارة الثنائية والعلاقات الاستثمارية؟.
• هل تعزز الاتفاقات الثنائية التفضيلية أو الاتفاقات الإقليمية العلاقات الاقتصادية الوثيقة؟.
السبت 4 ديسمبر 2010
08:30 تسجيل الحضور
09:00 الافتتاح وكلمات الترحيب
سعادة الدكتور فهد بن صالح السلطان
الأمين العام لمجلس الغرف السعودية
سعادة عبد العزيز بن عثمان بن صقر
رئيس مركز الخليج للأبحاث، دبي، الإمارات العربية المتحدة
09:15 الجلسة الأولى: العلاقات الخليجية – الإفريقية: رؤى من جنوب وشرق إفريقيا.
10:45 استراحة
11:00 الجلسة الثانية: العلاقات الخليجية – الإفريقية: رؤى من الخليج.
12:00 استراحة
12:45 الجلسة الثالثة: العلاقات الخليجية – الإفريقية: رؤى من شرق وغرب إفريقيا.
13:45 مأدبة غداء
15:15 الجلسة الرابعة: العلاقات الخليجية – الإفريقية: دور المنظمات الإقليمية.
17:30 نهاية الجلسة
20:00 مأدبة عشاء والافتتاح الرسمي تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بن آل سعود
الأحد، 5 ديسمبر، 2010
09:30 الجلسة الخامسة: العلاقات الخليجية – الإفريقية: تعزيز وتمويل الاستثمار.
11:00 استراحة
11:30 مجموعات عمل موازية
ستبدأ كل مجموعة عمل بتقديم ورقة رسمية يتبعها مداخلات ومناقشات
المجموعة الأولى: الاتصالات والبنية التحتية
المجموعة الثانية: الزراعة
المجموعة الثالثة: التجارة
المجموعة الرابعة: الطاقة والمعادن والموارد الطبيعية
13:00 مأدبة غداء
14:00 استئناف أعمال اللجنة
15:30 استراحة
16:00 الجلسة الختامية: دفع العلاقات الاقتصادية الخليجية الإفريقية إلى الأمام المقررون رؤساء جلسات العمل