الكاتب: جوزيف كشيشيان |
تاريخ النشر: نوفمبر، 2005 1 |
الناشر: مركز الخليج للأبحاث |
نوع الإصدار: أوراق بحثية |
عدد الصفحات: 132 الصفحات |
النوع: نسخة الكترونية , نسخة ورقية |
الرقم العالمي الإلكتروني المتسلسل: 9948-432-01-0 |
الرقم العالمي المتسلسل: 9948-432-00-2 |
حجم الملف: 1,084.99 كلوبايت |
ملخص: تمثل سلطنة عُمان ذات الموقع الاستراتيجي في شبه الجزيرة العربية أحد أهم معاقل الاستقرار في منطقة شهدت ولا تزال العديد من التطورات. وبنظام حكمها القوي والشرعى في آنٍ، تمكنت مسقط من حماية أمنها من دون أن تتجاهل الاحتياجات التنموية الضخمة. وتصدت خلال السنوات الأخيرة للعديد من التحديات بعد أن تمت مناشدة العُمانيين بتحمل مسؤوليات بناء الأمة. وواجهت السلطنة خلال عام 2005 تحديات كبيرة حتى بعد أن استتب الأمن والاستقرار الداخلي، نظراً لأن المؤسسات الفاعلة بدأت في الظهور ببطء. وشجع السلطان قابوس بن سعيد على العمل والتقدم، وبالتالي ساهم العُمانيون في جعل السلطان يتبنى نهج الحكم العادل.
وتقيّم هذه الدراسة الشاملة أولاً المتنافسين على السلطة والنفوذ في سلطنة عُمان، ثم تحلل النـزاعات الاقتصادية قبل أن تتحول إلى السجال الاجتماعي القائم. كما تعرض الدراسة أيضاً لتحليل للنظام القضائي وأيضاً للعديد من النـزاعات الإقليمية التى تواجهها السلطنة. وتُختـتـَـم الدراسة بتقييم لأساسيات مبررات الحكم في السلطنة التي تنشد إشاعة القيم وتضمن الاستقرار الاجتماعي والسياسي.